كنتى لى بسمة من دمعة القهر توقظني
كنتى لي نورا من ظلمة الدهر يخرجنى
كنت اسعي ان اكون لكي الحبيب الصديق والقريب
كنت اسعى ان اكون لكي النجاة من ظلمة الحياة
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لكنها الاقدار,,,,,,,,,,,
عندما تحول دنيانا لنار ونصير حطام الانهيار
حينما تحول احلامنا مرار ونصبح اسباب الدمار
,,,,,,,,,,,,,,,,كيف الفرار,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كيف الفرار من عقر دار الانهياروالغدر صار لكي المدار
اين النهار في قلب لم تشرق بة شمس المحبة والشعور
اين الحنان في حب كان يختفي ورا وجة مستعار
والحب سار ينطوى مثلما طويتي الستار
عن مسرحية اسمها الغدر باسم الحب والاقدار
,,,,,,,,,,,,,,, ادوارها ,,,,,,,,,,,,,,,,
الغدر كان دورك الحب ثم الانهيار
والعاشق المحروم من نور النهار
دوري انا دور الحبيب المستعار
اغمرة حبك في ظلام الانكسار
فيعيش يابى ان يرى نور النهار
ويخشي الحب يخشى الانتحار
لكننى اقوي من الغدر ولن انهار
والحب يجري في عروقي كما الانهار
وصدقينى عندما تجدين نشوة الانتصار
تجدين منى كل انواع الاسى كل المرار